::روابط مهمة:: : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية | تسجيل عضويه جديده
القسم الـعـام مزيد من المتسع لمعـآنقه بوح الحبر الغـآم بغير حدود |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-19-2010, 08:12 PM | #1 |
:+[ VIp ]+:
|
قــصص .. عجيبــهـ .. ذاتـ معنــى جميــلـ ..
((.. سبحـــان اللهـ وبحمـده .. عـدد خلقــه .. ورضــا نفســه .. وزنــة عرشــه .. ومداد كلماتــهـ .. )) يحكي أن رجلا من سكان الغابات كان في زيارة لصديق له بإحدى المدن المزدحمة ,,وبينما كان سائرا معه في إحدى الشوارع التفت لصاحبــه وقال لــه " إنني أسمع صوت إحدى الحشرات " أجابه صديقه " كيف ؟ماذا تقول ؟ كيف تسمع صوت الحشرات وسط هذا الجو الصاخب ؟ " قال له رجل الغابات " إنني أسمع صوتها .. وسأريك شيئا " أخرج الرجل من جيبه قطع نقود معدنية ثم ألقاها على الأرض.. في الحال التفتت مجموعة كبيرة من الزائرين ليروا النقود الساقطة على الأرض واصل رجل الغابات حديثه فقال .. وسط الضجيج، لا ينتبه الناس إلا للصوت الذي ينسجم مع اهتماماتهم.. هؤلاء يهتمون بالمال لذا ينتبهون لصوت العملة، أما أنا فأهتم بالأشجار والحشرات التي تضرها لذا يثير انتباهي صوتها .. فلسفة نملة سأل سليمان الحكيم نملة : كم تأكلين في السنة؟؟؟؟ فأجابت النملة : ثلاث حبات فأخذها ووضعها في علبة .. ووضع معها ثلاث حبات ومرت السنة ..... ونظر سيدنا سليمان فوجدها قد أكلت حبة ونصف فقال لها : كيف ذلك قالت : عندما كنت حرّة طليقة كنت أعلم أن الله تعالى لن ينساني يوماً .. لكن بعد أن وضعتني في العلبة خشيت أن تنساني فوفرت من أكلي للعام القادم ما أجمل القناعة في حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل , عاشت الأرملة الفقيرة مع طفلها الصغير حياة متواضعة في ظروف صعبة . . ... إلا أن هذه الأسرة الصغيرة كانت تتميز بنعمة الرضا و تملك القناعة التي هي كنز لا يفنى . ولكن أكثر ما كان يزعج الأم هو سقوط الأمطار في فصل الشتاء فالغرفة عبارة عن أربعة جدران , و بها باب خشبي , غير أنه ليس لها سقف و كان قد مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات قليلة و ضعيفة , إلا أنه ذات يوم تجمعت الغيوم وامتلأت سماء المدينة بالسحب الداكنة . . . . . و مع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة كلها , فاحتمى الجميع في منازلهم , أما الأرملة و الطفل فكان عليهم مواجهة موقف عصيب نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة و اندسّ في أحضانها , لكن جسد الأم مع ثيابها كان غارقًا في البلل . . . أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته و وضعته مائلاً على أحد الجدران , و خبأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة و قد علت على وجهه ابتسامة الرضا و قال لأمه : ماذا يا ترى يفعل الناس الفقراء الذين ليس عندهم باب حين يسقط عليهم المطر ؟ لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء ففي بيتهم باب .. ما أجمل الرضا . . . إنه مصدر السعادة و هدوء البال , و وقاية من المرارة و التمرد و الحقد |
.. اللهمـ ربــي لك الحمــد ولك الشكـــر ..
..سبحــان الله وبحمـده .. سبحــان اللهـ العظيـمـ .. |
05-22-2010, 04:38 PM | #2 |
ђ đ ђ đ
مـديرة الـمنـتدى
|
..
راق لي مآطرح هنآ من معآني مفيدهـ .. شدني معنى القصه الأولى فعلن أهتمامك بالأشياء تنبهك دون شعور مثل الأنسان المؤمن أذا أهتم للصلاه فهو راح يصحى لهآ دون تنبيه ومنبهآت لأنهـ مشغله فكره وقلبه ^^ . متميز أخي{.. فخآمــه..} بطرحك . بأنتظـــار الجديد المفيد منك , بشوـوـوق لك مني أرقى تحيه |
|
05-22-2010, 07:01 PM | #3 |
{ مـلآذ آمـن }
لقلبُ إنثَى لم تلِد بعَد
|
بتأمل الاشيُاء ودراستها سيكون الوعي حاضرا بكيفيهُ تسيير حياتنا على نحو السهل الممتنُع
فخامه كبريائيُ اخترت لنا مالذ للعقل من قصصُ توعويُه تشد لنا بأن ( القناعه كنز لايفنُى ) شكرا من القلبُ .. أمتعتنُا بذلك |
أعلل النفس بالآمالِ أرقبها ما أضيَق العيش لولا فـسحةِ الأمـل
.. لآتَخلِطَنَ خَبِيثَاتِ بِطَيِبَةِ وأَخلَع ثِيَابَك منهَا وأنجُ عَريَانَا |
06-01-2010, 03:13 AM | #5 |
:+[ VIp ]+:
|
الهـــدوء السـاح ــر ,, ياســـر ,,ش ـهـــد ,,
سرنـــــي تواجدكمــ .. تشرفــت ومتصفحـــي بوجودكـــم هنـــا .. ارقــ التحايــا لقلوبكمـ النقيـــه .. الطاهــرهـ .. |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~
شبكة هيبة ملك -
الأرشيف -
|